كتب الاعلامي الصحفي المرموق عثمان ميرغني:
(حزب العدالة والتنمية في تركيا ما احتاج ابدا لفقه الضرورة ليحكم قبضته علي البلاد . امعن التمسك بشمولية الاسلام فلم يرهق نفسه بضخ الشعارات المعبئة بالعلامة التجارية(اسلامية) .. بل تعامل مع الواقع بما تفرضه روح الاسلام لم يعتمد علي دعم المؤسسة العسكرية في اكتساب القوة بل علي النقيض كان الجيش يكشر له انيابا كاسرة فاضطر حزب العدالة والتنمية الي الاحتماء بالشعب عبر انتخابات نزيهة كانت في كل مرة ترفع اسهمه اكثر وتزيده قوة علي قوته .
عندما تسلم حزب العدالة الحكم لم يقطع في اليوم التالي العلاقات مع اسرائيل وبعد سنوات قليلة استدعي وزير الخارجية الاسرائيلي سفير تركيا جلس السفير التركي في مقعد منخفض قليلا امام وزير الخارجية الاسرائيلي الذي كان في مقعد اعلي خرج السفير التركي وابلغ حكومته بما حدث بعد ساعات قليلة كانت تركيا ترسل الانذار الاول لاسرائيل تطلب الاعتذار فورا بعد اقل من ساعة اعتذرت اسرائيل علنا وعلي رؤوس الاشهاد واعتذرت بالعبارات التي حددتها تركيا لم تكن اسرائيل تخشي من عمل عسكري تركي ضدها لكنها كانت تعلم ما معني ان تكون تركيا ضدها هكذا كان يفهم حزب العدالة معني القوة قوة الاقتصاد والديبلوماسية وقوة تماسك الدولة). التحية لك الكاتب عثمان ميرغني كتبت ووفيت.
(حزب العدالة والتنمية في تركيا ما احتاج ابدا لفقه الضرورة ليحكم قبضته علي البلاد . امعن التمسك بشمولية الاسلام فلم يرهق نفسه بضخ الشعارات المعبئة بالعلامة التجارية(اسلامية) .. بل تعامل مع الواقع بما تفرضه روح الاسلام لم يعتمد علي دعم المؤسسة العسكرية في اكتساب القوة بل علي النقيض كان الجيش يكشر له انيابا كاسرة فاضطر حزب العدالة والتنمية الي الاحتماء بالشعب عبر انتخابات نزيهة كانت في كل مرة ترفع اسهمه اكثر وتزيده قوة علي قوته .
عندما تسلم حزب العدالة الحكم لم يقطع في اليوم التالي العلاقات مع اسرائيل وبعد سنوات قليلة استدعي وزير الخارجية الاسرائيلي سفير تركيا جلس السفير التركي في مقعد منخفض قليلا امام وزير الخارجية الاسرائيلي الذي كان في مقعد اعلي خرج السفير التركي وابلغ حكومته بما حدث بعد ساعات قليلة كانت تركيا ترسل الانذار الاول لاسرائيل تطلب الاعتذار فورا بعد اقل من ساعة اعتذرت اسرائيل علنا وعلي رؤوس الاشهاد واعتذرت بالعبارات التي حددتها تركيا لم تكن اسرائيل تخشي من عمل عسكري تركي ضدها لكنها كانت تعلم ما معني ان تكون تركيا ضدها هكذا كان يفهم حزب العدالة معني القوة قوة الاقتصاد والديبلوماسية وقوة تماسك الدولة). التحية لك الكاتب عثمان ميرغني كتبت ووفيت.
الأحد ديسمبر 04, 2011 11:15 am من طرف زهرة السوسن
» عيد سعيد
الأربعاء أغسطس 31, 2011 4:06 pm من طرف فاطمة الزهراء
» أغرب فراشة
الأحد أغسطس 14, 2011 8:09 pm من طرف islam
» لا احتاج لاعرف نفسى
الأحد أغسطس 14, 2011 7:39 pm من طرف islam
» رسالة من امراءة حمقاء
الأحد أغسطس 14, 2011 7:31 pm من طرف islam
» فاطمة الزهراء بنت الرسول صلي الله عليه و سلم
الثلاثاء أغسطس 09, 2011 5:41 pm من طرف فاطمة الزهراء
» Allah is greatest
الثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:54 pm من طرف فاطمة الزهراء
» الملك وأكثر الرجال كذبا
السبت أغسطس 06, 2011 6:24 pm من طرف islam
» رمضانيات
الأربعاء أغسطس 03, 2011 3:24 pm من طرف فاطمة الزهراء